صارَ أسمي
وشماً
في
ختم ملوكٍ
أقتادوا ألآفاقَ
وصافحوا
بحرَ ألسينْ
في
ليلٍ
أستحمَ مولودٍ
في
ناعمِ عود
يشاغلُ لوعةَ
أنينهُ
وَسَقَطَ بساحِ
رهانٍ مصلوباً
مثلَ مسيح
في
أرضٍ وطئَتْها
خيلٌ
وبغتْ فيها
سطور أمرأةٌ
كأسير فتوحٍ
في
زمنٍ مهووسٍ
بالأنين
وبالأفيونْ
وشماً
في
ختم ملوكٍ
أقتادوا ألآفاقَ
وصافحوا
بحرَ ألسينْ
في
ليلٍ
أستحمَ مولودٍ
في
ناعمِ عود
يشاغلُ لوعةَ
أنينهُ
وَسَقَطَ بساحِ
رهانٍ مصلوباً
مثلَ مسيح
في
أرضٍ وطئَتْها
خيلٌ
وبغتْ فيها
سطور أمرأةٌ
كأسير فتوحٍ
في
زمنٍ مهووسٍ
بالأنين
وبالأفيونْ
سأرتلُ آيَ ألنورِ
لاجلكِ
أيتها
ألمصلوبةُ
في
جذعِ ألنخلةِ
أسَاقَطُ تسّاقَطُ
كالغيث أحلامي
أحملُ وشمي
فوقَ يدي
وأطوِّفُ في ألآكامِ
وأعلنُ
بدْءَ زمانٍ
يشرقُ من
قلقي ..
أتَوّدُ أحجاراً
صُمّاً
وأنوءُ بوزرٍ
كنتُ أقاومهُ
في
سنٍ ماجنةٍ
وأبزّرُ آثاماً
أجتجتُ أليها أعواماً
كي
أبزغُ من طيشٍ
جنون
لاجلكِ
أيتها
ألمصلوبةُ
في
جذعِ ألنخلةِ
أسَاقَطُ تسّاقَطُ
كالغيث أحلامي
أحملُ وشمي
فوقَ يدي
وأطوِّفُ في ألآكامِ
وأعلنُ
بدْءَ زمانٍ
يشرقُ من
قلقي ..
أتَوّدُ أحجاراً
صُمّاً
وأنوءُ بوزرٍ
كنتُ أقاومهُ
في
سنٍ ماجنةٍ
وأبزّرُ آثاماً
أجتجتُ أليها أعواماً
كي
أبزغُ من طيشٍ
جنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق