عندما تُشرقينَ نورَ جسدكِ،
تفتحُ نوافذ الحياة إلى أوكسجين الجنسِ،
إلى مائدة الشهواتِ المملؤة من نعمة أنوثتكِ،
إلى ثمارِ نهديكِ،
وزنديكِ،
وخصركِ،
وتعاريج بطنكِ،
وتفاحةِ حوّاء،
وانسياب فخذيكِ،
إلى ماء البدءِ بطقوس القبائل الشهوانية،
والارتحال إلى مجاهلِ الأنوثةِ الضائعةِ
في غابات اللهفة المنسية فوق أرائكِ الصمت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق