ما عاد يعجبني طعم
السراب ولا غدير النوح في الأبدان ولا صلبٌ على نهد لا يُنبت عشقا ونبيذ |
بسذاجة طفل وغباء
الكبار نحن تخذلنا الذاكرة وآنيّة الثورات ننكر الألوان إلا الأبيض وننسى ما سال على رداءنا من فم تمزيق الألوان كطفلي حين يقسم أن ليس هو من سرق حبة الشوكلاتة يضحكني ويبكيني كثيرا ذاك |
أنسل مني سندبادا
يبحث خلف الكثبان
وفي زوايا الورد المؤجله
عن امرأة
تتقن تغيير الفصول
تجعل جلدي تحت عظمي
وثوراتي بلون اللازورد المعتق
امرأة تحترف كل النساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق