على أيمنكِ زرعت
قبله
ورشفت من أيسرك شهد ومن عينيك تغذت منابتي فصارت ملامحي بلا برد |
يا امرأة تعيد
التكوين وتكويني دعيني أقطف من فم السماء لون من ارض البحار قماشة ومن عينك وطن للوحاتي فلي أصابع تجيد العزف على الشفاه الغوص تعرف كيف تثير الجن في جسد الأمنيات تخيط قصيدة ثملى تذيب الصمت تخلق الثوارت وتأنث تاريخ اللوحة |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق