ما أشبه الورد
بكِ يُغري الندى ويُثمل الصباح بأنفاسه بهيّ المحيا يغاره قوس قزح تشاغبه الفراش ويصحو على فجره نيسان تماما كأنت ولكن ما أن تطلي يبور الورد وأحيا أنا |
مجرد قلم استيقظ ذات مساء على أنين الليالي ليبكي حبرا ويمسح دموعه بالورق انتظرني ربما أعود لأخبرك من أنا !!! وربما لا أعود لذا أرجو أن لا تعتب علي !!! وربما تعرفني حينما تقرأ بين السطور وبين الصفحات هنا لأني مجرد نزف قلم تغيب عني لكن .... حسك ساكن الوجدان _تحياتي لجميع الأصدقاء_________________ابوشدي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق